هو بروفيسور وباحث كلينيكي له عدة دراسات مستقبلية شاملة وعشوائية (Prospective Randomized Trials)و دراسات مراقبة و نشطة (Active Controlled Trials ) و كذلك دراسات عشوائية مضبوطة (Randomized Controlled Studies) معتمدة على التحليل البعدي و تصنيف كوخران (Cochran- Review) وبحوث اكلينيكية منذ سنة 1974 الى حد الآن بداية من جامعة برلين الغربية (ألمانيا) وإلى هذا اليوم في مركزه الطبي في مدينة دبي الطبية “مركز البروفيسور السامرائي الطبي ” ،و مارس و قام بنجاح بتشخيص و علاج المناظير البطنية والداخلية من خلال مجرى البول الإحليلي لأمراض المسالك البولية والذكورة والعقم عند الرجال و خاصة قام من خلال دراسات مستقبلية شاملة و محتملة بإكتشاف تشخيص اضافي و علاج إضافي لمرض تضخم البروستات الحميد ،التهابات البروستاتا الحاد و المزمن عند الرجل.و مارس منذ ثلاثون سنة العلاج الجراحي الجذري التقليدي و المنظاري لسرطانات المسالك البولية وخاصة سرطان البروستاتا، المثانة ، الكليتين ، الخصيتين و الغدة الكظرية ، وكذلك علاج الذكورة والضعف الجنسي بالوسائل العلاجية الحديثة و خاصة علاج الضعف الجنسي الوعائي بواسطة الجيل الجديد لأجهزة الموجات الكهرومغناطيسية الخطية البؤرية و ليس البؤرية لوحدها معتمدا على دراسات مؤلف الكتاب الحديثة في 2018 مقال
استعراضي (Review Article) و الذي احتوى على علاج عالمي ل1650مريضا مصابا بالضعف الجنسي الوعائي و الذي ادى الى تحسن صحتهم الجنسية الأدائية. أما في مجال عقم الرجال فإن خلال دراساته المستقبلية الشاملة و المحتملية منذ سنة 2009 الى سنة 2016 ل 1800رجل عقيم قد اكتشف المؤلف معتمدا على التحليل البعدي (Meta Analyse) و كذلك تصنيف كوخران (Cochrane-Reviews) بأن التغيرات المرضية في الحيوان المنوي و عدم قابليته على تخصيب البويضة وسبب الإجهاض في الأسابيع الثمانية الاولى من الحمل كانت بسبب تكسر في خيوط الحامض النووي الريبي وتغيرات باثولوجية في كروماتين نواة الخلية و في رأس الحيوان المنوي من جراء الجهد الاكسدي الذي أدى الى ارتفاع نسبة الجذور الحرة للأكسجين الفائق الفعالية و التى اثبتت الدراسة هذه بانه ليس فقط من جراء التلوث البيئي الغذائي و الهوائي و المائي و انما من جراء الإلتهابات الجرثومية و غير الجرثومية في البروستات أو الغدة المنوية و البربخ أيضا و خاصة الصامتة منها و بدون اي أعراض يشكو منها هؤلاء المرضى ، و من خلال نتائج هذه الدراسة تكلل العلاج الاضافى بالنجاح والمتكون من المضادات للالتهاب وللأكسدة وكذلك العلاجات الهرمونية الحثية منها أو الاستبدالية لهذا العقم، و قد أدى هذا العلاج و حسب إحصائيات و دراسات المؤلف المستقبلية المحتملة و الشاملة لهؤلاء المرضى الى نجاح و تخصيب البويضة بدون تلقيح صناعي خلال 4 الى 6 أشهر ،و ان الرجال الذي عولجوا في مركزه الطبي قد أخصبوا و أنجبت زوجاتهم بنسبة 91% ولكن المتبقي منهم كان سبب عدم استجابتهم للعلاج هو انسداد المسالك المنوية و التى ادت الى عدم وصول
الحيوانات المنوية الى الغدة المنوية و عدم وجودها في السائل المنوي الذي هدفها اخصاب البويضة و الانجاب.